بسم الله الرحمن الرحيم
( وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى )
صدق الله العلي العظيم
القوات الأمنية البطلة وبعملية مشتركة تقتل 6 ارهابيين أحدهم قيادي في داعش ضمن قاطع قيادة عمليات كركوك
بناء على توجيهات رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة، وبعمل استخباري مميز ودقيق من قبل ابطال جهاز المخابرات الوطني العراقي وبعد سلسلة عمليات استخبارية نوعية لابطال الجهاز تتوالى الانتصارات والعمليات النوعية التي كسرت ظهر الارهاب وقتل قياداته ، وبمتابعة استخبارية دقيقة استمرت لأكثر من شهرين من قبل الأبطال في جهاز المخابرات الوطني العراقي ، وبجهد فني ومراقبة وتخطيط خلية الاستهداف في قيادة العمليات المشتركة، نفذ صقور الجو الشجعان بواسطة طائرات F16 اليوم الخميس ثلاث ضربات موجعة ، أسفرت عن قتل مفرزة ارهابية تتكون من (6) عناصر من بينهم الارهابي (عمر صلاح نعمة) المكنى (ابو خطاب) أحد أخطر قيادات داعش الارهابي وآمر ما يسمى (قاطع البو حمدان في ولاية كركوك) والارهابي عثمان ابو عبد وكذلك الإرهابي عز الدين هشام.
وقد أعقبها عملية مداهمة وتفتيش للمكان المستهدف من قبل جهاز المخابرات الوطني العراقي بالإشتراك مع قطعات جهاز مكافحة الارهاب حيث تم العثور على جثث الارهابيين وعدد من الأحزمة الناسفة والاسلحة والمعدات الفنية وهواتف مختلفة والتي كانت تستخدم من قبلهم.
وفي الوقت الذي تتوالي انتصارات العراق على قوى الارهاب يعاهد أبطال قواتنا الأمنية شعبهم الكريم على البقاء حصناً منيعاً ضد كل من تسول له نفسه محاولة المساس بأمن الوطن واستقراره.
جهاز المخابرات الوطني العراقيبسم الله الرحمن الرحيم
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ}.
صدق الله العلي العظيم
بتوجيهات السيد رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة واستكمالاً للعملية البطولية التي نفذها جهاز المخابرات الوطني العراقي بالتعاون مع قوات التحالف الدولي في صحراء الانبار بتاريخ ٢٩ آب ٢٠٢٤، وبعد الجهود الكبيرة التي بذلتها قواتنا البطلة من قيادة العمليات المشتركة والجيش العراقي وجهاز مكافحة الارهاب، والاشراف الميداني للسيد نائب قائد العمليات المشتركة على عمليات مداهمة المضافات المستهدفة وجمع جثث القتلى والمبرزات الجرمية وأجهزة الاتصالات والحواسيب واستكمال اجراءات التحقيق، وبعد ظهور نتائج الحمض النووي (DNA) تأكد أن معظم القتلى هم من قادة الصف الاول لعصابات داعش الارهابية، حيث تم قتل كل من:
١. الارهابي احمد حامد حسين عبد الجليل زوين، المكنى (ابو صديق) و (ابو مسلم)-نائب والي العراق.
٢. الارهابي عمر بن سويح بن سالم قارة، المكنى (ابو علي التونسي) - امير التصنيع والتطوير والملف
الكيميائي.
٣. الارهابي سعد محمد ناصر، المكنى (ابو همام) - والي الانبار.
٤. الارهابي معمر مهدي خلف حسين، المكنى (ابو عبد جنوب) او (ابو عبد الرحمن) - والي الجنوب.
٥. الارهابي علي رباح رجا، المسمى (وقاص) - مسؤول التواصل الخاص للارهابي (أبو مسلم)، ومسؤول ملف
الاقتصاد والاموال في ولاية الانبار.
٦. الارهابي شاكر عبود هراط، المسمى (شاكر النجدي) - الامير العسكري لولاية الانبار.
تؤكد هذه العملية مستوى الاحترافية لدى جهاز المخابرات وقدرته على اختراق القيادات العليا لداعش، وتؤكد أيضاً أن الخيبة والهزيمة هي العنوان الابرز لاعداء العراق في كل زمان ومكان ..
نعاهد أبناء شعبنا الكريم على أن يبقى جهاز المخابرات درعاً للوطن وحصناً منيعاً ضد كل من يحاول العبث بأمنه واستقراره ..
حمى الله العراق من كل سوء وأيّد العراقيين بنصره وتسديده انه سميع مجيب.
جهاز المخابرات الوطني العراقيتابع جهاز المخابرات الوطني العراقي تصريحات وتقارير ومنشورات لشخصيات سياسية ووسائل إعلام ومواقع إلكترونية روجت إساءات استهدفت بعض قيادات الجهاز وضباطه ومنتسبيه وتضمنت إتهامات باطلة لا أساس لها من الصحة حاولت التشكيك بأداء الجهاز ومهنيته.
وفي الوقت الذي نستنكر فيه هذه التجاوزات الخطيرة نؤكد حق الجهاز بمقاضاة مطلقيها ومروجيها وملاحقتهم قانونياً بالنظر لما يمكن أن يترتب عليها من ضرر كبير للأمن القومي العراقي، خصوصاً أن الجهاز يؤدي دوراً محورياً الى جانب المؤسسات الأمنية الأخرى في مواجهة مختلف التحديات والمخاطر.
كما ندعو وسائل الاعلام والمدونين وناشطي التواصل الإجتماعي الى توخي الدقة في التعامل مع القضايا ذات العلاقة بمؤسسات الدولة لا سيما الأمنية منها، وكذلك ندعو النخب الوطنية والأوساط السياسية الى مواجهة هذه الممارسات اللامسؤولة ورفض التعامل معها.
جهاز المخابرات الوطني العراقيبمتابعة شخصية من السيد رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة المحترم واستكمالاً للجهود الأمنية المبذولة للقضاء على ما تبقى من فلول داعش الارهابية وباشراف قيادة العمليات المشتركة تمكن أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي من قتل (١٤) ارهابياً بينهم قيادات خطيرة كانوا يتخذون من صحراء الانبار ملاذاً لهم.
تم تنفيد العملية بناءً على معلومات استخبارية دقيقة عن أماكن تواجد أربع مضافات في منطقة الحزيمي شرق وادي الغدف وبعد مراقبة بشرية وفنية استمرت لأكثر من شهرين متتابعين والتحقق من المعلومات التفصيلية عن المضافات والارهابيين المتواجدين فيها، صدرت الاوامر بتنفيذ الواجب في تمام الساعة (٤٠٠) من فجر يوم الخميس الموافق ٢٩/ ٨/ ٢٠٢٤.
بدأ تنفيذ العملية بتعاون وتنسيق مع قوات التحالف الدولي، حيث تم توجيه ضربات جوية متتالية للمضافات الاربعة، اعقبتها عملية انزال جوي في الموقع ثم اشباك مع الارهابيين، وبعد انتهاء الاشتباك والوصول الى مواقع المضافات وتفتيشها تم العثور على (١٤) جثة لعناصر داعش الارهابية بعضهم يرتدي أحزمة ناسفة، وكمية كبيرة من الاسلحة والاعتدة بالاضافة الى بعض الوثائق واجهزة اتصالات.
وبعد انجاز الواجب بنجاح كبير بدأت عمليات التحقيق على الفور للتثبت من هويات القتلى التي يرجح ان بينها بعض قيادات الصف الاول لعصابات داعش الارهابية، والتي سيتم الاعلان عنها فور انتهاء التحقيقات.
نصر آخر يضاف للعراق والعراقيين على قوى الضلال والارهاب والتكفير .. وعهد آخر يرفعه أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي لملاحقة أعداء العراق لحين الاقتصاص منهم بتأييد الله ونصره.
جهاز المخابرات الوطني العراقيانسجاماً مع توجيهات القائد العام للقوات المسلحة بمتابعة ملف المختطفات الايزيديات تمكنت مفارز جهاز المخابرات الوطني العراقي وباشراف قيادة العمليات المشتركة وبالتنسيق مع قيادة قوات الحدود من تحرير مخطفتين ايزيديتين احداهما تبلغ من العمر عشر سنوات.
تمت العملية بناءً على معلومات استخبارية ومتابعات ميدانية استمرت لعام كامل، وبعد التحقق من هوية المختطفتين ووجودهما في الاراضي السورية بدأت الاجراءات الفعلية لاستعادتهما وهو ما تم بالفعل بتاريخ ١٢/ ٨/ ٢٠٢٤، حيث تم تسليمهما اصولياً الى ذويهما.
وفي الوقت الذي يواصل فيه أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي انجازاتهم النوعية على المستويين الداخلي والخارجي يعاهدون أبناء شعبهم الكريم باستمرار تلك الانجازات حتى تحقيق النصر الناجز على أعداء عراقنا الحبيب.
جهاز المخابرات الوطني العراقيتمكن جهاز المخابرات الوطني العراقي بالاشتراك مع جهاز مكافحة الارهاب وصقور طائرات F16 وباشراف قيادة العمليات المشتركة من تدمير مضافة لداعش الارهابي في سلسلة جبال بلكانة شرق قضاء طوزخورماتو بمحافظة صلاح الدين.
بدأت العملية بعد حصول جهاز المخابرات على معلومات استخبارية دقيقة عن تحركات أحد أخطر عناصر داعش في تلك المنطقة وتحديد موقع المضافة الرئيسية التي يتواجد فيها، وصولاً الى صدور الاوامر بمداهمتها بتاريخ ٢٢/ ٦/ ٢٠٢٤، حيث تم نشر فرق القناصين في محيطها لتشتبك بعد ذلك القوة المشتركة مع الارهابيين المتواجدين فيها والبالغ عددهم (٧) ارهابيين، أعقب ذلك توجيه ضربتين جويتين بواسطة طائرات F16 العراقية نتج عنها قتل كافة افراد الخلية الارهابية.
تؤكد هذه العملية اقتدار الاجهزة الأمنية والاستخبارية العراقية في ملاحقة فلول الارهابيين الذين أصبحوا لا يجدون ملاذاً لهم في الاراضي العراقية، وان القضاء عليهم أصبح نتيجة حتمية لهذه الجهود الكبيرة والمتواصلة.
جهاز المخابرات الوطني العراقي
تهنئة ..
بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس هيئة الحشد الشعبي يطيب لنا أن نقدّم أجمل التهاني وأصدق التبريكات
لأبطالها قادة ومنتسبين، ونسأل الله تعالى أن يأخذ بأيديهم لخدمة بلدهم وشعبهم انه سميع مجيب.
يتقدم جهاز المخابرات الوطني العراقي بوافر الشكر والتقدير للمؤسسات الرسمية والذوات والشخصيات كافة ممن ارسل التهاني والتبريكات في الذكرى العشرين لتأسيسه ويتعهد كادر الجهاز بوصفه درعاً دستورياً ان يبذل أقصى الجهود من أجل سلامة العراق وشعبه.
جهاز المخابرات الوطني العراقي
أجرى رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني، اليوم الاثنين، زيارة إلى مقرّ جهاز المخابرات
الوطني، بمناسبة الذكرى العشرين لتأسيسه.
وحضر سيادته احتفاليةً أُقيمت في مقرّ الجهاز بهذه المناسبة، أشاد فيها بالجهود المتميزة التي تُبذل
من قبل قيادات وإدارات ومنتسبي الجهاز، على طريق تحقيق المهام والواجبات المناطة بهم، والاضطلاع
بدور محوري كبير في حفظ أمن العراق، ودرء الأخطار والتهديدات بصورة استباقية ومهنية مشرفة.
وأشرف السيد رئيس مجلس الوزراء، خلال الاحتفالية، على تكريم عدد من عوائل شهداء الجهاز، من الأبطال
الذين ضحوا بأنفسهم من أجل العراق، أثناء تنفيذ الواجب المقدس.
وأشار سيادته، في كلمة له، إلى أن جهاز المخابرات الوطني نشأ ووُلد في ظل ظروف صعبة، وجاء بعد
معاناة وخوف من هذا المسمَّى الأمني، الذي أساء النظام الدكتاتوري المباد لقيمته الوطنية، ودوره في
حماية الأمن القومي للعراق، وهو ما فعله مع جميع أجهزة الدولة، إذ جعله جهازاً لتصفية وقتل
المعارضين والمجاهدين، الذين رفضوا تسلط النظام وترهيبه للشعب.
وفي ما يلي أبرز ما جاء في كلمة السيد رئيس مجلس الوزراء:
استناداً الى توجيهات القائد العام للقوات المسلحة، وبناءً على معلومات استخبارية دقيقة ومتابعات ميدانية استثنائية وبعد تنفيذ عدد من الكمائن المحكمة في بغداد ومحافظات أخرى تمكن أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي بالتعاون مع مفارز وزارة الداخلية من الاطاحة بشبكتين دوليتين مكونتين من (٤٠) عنصراً يحملون الجنسيات الأجنبية، ومتورطتين بارتكاب جرائم الاختطاف والابتزاز والتزوير والاتجار بالبشر والمخدرات.
وبعد ملاحقات مستمرة مبنية على معلومات استخبارية تفصيلية تم اعتقال كافة عناصر الشبكتين وضبط المبرزات الجرمية التي بحوزة أعضائهما الذين كانوا موزعين في احياء متفرقة من العاصمة بغداد وبعض المحافظات الأخرى، وثبت تورطهم بارتكاب جرائم مختلفة كان أغلب ضحاياها من المواطنين الاجانب المقيمين في العراق. وبالوقت الذي تتوالي فيه النجاحات الأمنية والاستخبارية نؤكد أن كل محاولات العبث بأمن العراق واستقراره سيكون مصيرها الفشل بفضل فطنة ويقظة أبطال العراق الغيارى من كافة صنوف الاجهزة الامنية.
جهاز المخابرات الوطني العراقيبعملية نوعية وجهد استخباري نوعي خارج الحدود العراقية وبإشراف ومتابعة قيادة العمليات المشتركة، تمكن جهاز المخابرات الوطني العراقي من اعتقال (3) إرهابيين متورطين بجريمة سبايكر وقتل المواطنين العراقيين الابرياء صادرة بحقهم مذكرات قبض قضائية.
ان دماء العراقيين الزاكيات ستبقى تلاحق الارهابيين لحين الاقتصاص منهم ونيل جزاءهم العادل، وان قواتنا الأمنية والاستخبارية بالمرصاد لكل من يحاول المساس بأمن العراق واستقراره .. الرحمة والخلود لشهداء العراق الابرار.
جهاز المخابرات الوطني العراقيتنفيذاً لتوجيهات السيد رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة بملاحقة شبكات تهريب المخدرات تمكن جهاز المخابرات الوطني العراقي من اعتقال مجموعة اجرامية مكونة من ثلاثة أشخاص يحملون الجنسيات الأجنبية ويرتبطون بشبكة دولية لتهريب المخدرات ويستخدمون الاراضي العراقية كممر لايصال المواد المخدرة الى دول الجوار.
مت العملية بناءً على جهد استخباري نوعي أسفر عن كشف هويات أعضاء الشبكة الذين يعملون بغطاء شركة لنقل البضائع من وإلى العراق، وبعد استلامهم شحنة كبيرة من حبوب الكبتاجون المخدرة التي تم اخفاؤها بواسطة مواد أولية تمهيداً لنقلها الى إحدى دول الجوار، تم اعتقالهم بالجرم المشهود وضبط المواد المخدرة التي بحوزتهم وتسليمهم أصولياً الى القضاء لينالوا جزاءهم العادل.
جهاز المخابرات الوطني العراقيتنفيذا لتوجيهات السيد رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة بمتابعة ملف المختطفات الايزيديات، تمكن أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي من تحرير الفتاة الايزيدية (كوفان عيدو خرتو) التي اختطفتها عصابات داعش الارهابية بعد سيطرتها على قضاء سنجار في العام ٢٠١٤.
تمت العملية بناءً على معلومات استخبارية دقيقة عن مكان تواجدها في الاراضي السورية ليتم الوصول اليها واعادتها الى العراق وتسليمها الى ذويها الذين قدموا شكرهم وامتنانهم للسيد رئيس الوزراء ولجهاز المخابرات على الجهود المتواصلة لمتابعة هذا الملف.
جهاز المخابرات الوطني العراقيبناءً على معلومات دقيقة وملاحقة استخبارية حثيثة خارج العراق وداخله، تمكنت مفارز جهاز المخابرات الوطني العراقي من القاء القبض على عدد من كبار تجار المخدرات المرتبطين باحدى الشبكات الدولية، وبعد مداهمة اوكارهم في العاصمة بغداد تم ضبط أكثر من مليوني حبة مخدرة كانوا يخططون لتوزيعها في عدد من المحافظات العراقية، وقد أحيل الملقى القبض عليهم والمضبوطات اصولياً الى الجهات المختصة.
جهاز المخابرات الوطني العراقيبسم الله الرحمن الرحيم
(وَمَا جَعَلَهُ اللَّـهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّـهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ).
صدق الله العلي العظيم
تستمر انتصارات أبطال العراق الغيارى على بقايا داعش الارهابي الذين انتهكوا الحرمات واستباحوا الأرض والدماء والأعراض، دعاة الموت والقتل والتشريد وسلب الحقوق والحريات، أعداء الانسانية والاسلام السلام.
بمتابعة شخصية من السيد رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة وجهود استثنائية وتعقب استخباري استمر لسنوات تمكن ابطال جهاز المخابرات الوطني العراقي من إلقاء القبض على اثنين من أخطر قيادات داعش الارهابي المتورطين بأبشع الجرائم الارهابية في العراق بعملية نوعية خارج الحدود العراقية، ليتم اقتيادهما الى العراق وهم كل من:
- الارهابي عصام عبد علي سعيدان المكنى (ابو زيد) اعلامي ما يسمى ولاية الفلوجة والمتورط بذبح الجندي الشهيد كاظم الركابي والمسؤول عن ادارة جميع الانشطة الاعلامية للعصابات الإرهابية في الفلوجة بعد العام ٢٠١٤ والمتورط بتوثيق الكثير من الجرائم الارهابية والتي كان ابرزها قتل الجنديين الشهيدين مصطفى العذاري وسمير مراد الدلوي.
- الارهابي بشير عبد علي سعيدان المكنى (ابو احمد اتصالات) عسكري ما يسمى ولاية الفلوجة والمسؤول عن جميع العمليات الارهابية لداعش في الفلوجة بعد العام ٢٠١٤، والذي كان يتولى عمليات تأمين وتشفير اتصالات قيادات العصابات الإرهابية .
في الوقت الذي تتوالى فيه انتصارات ابطال جهاز المخابرات الوطني العراقي على قوى الارهاب والظلام والتكفير فهم يعاهدون أبناء شعبهم الكريم على المضي بملاحقة هؤلاء المجرمين واصطيادهم واحداً تلو الاخر وعداً قطعوه على انفسهم وبذلوا الغالي والنفيس للايفاء به.
حفظ الله العراق والعراقيين وبارك انتصاراتهم انه سميع مجيب
جهاز المخابرات الوطني العراقيبعد ساعات من الاستعراض المهيب لصقور الــ f16 في سماء بغداد وتاكيدهم على شرف الدفاع المقدس عن تراب العراق وسمائه فقد حقق هؤلاء الابطال ضربة جوية ماحقة استهدفت 3 اوكار للارهاب في قاطع عمليات ديالى وذلك بمعلومات دقيقة لجهاز المخابرات الوطني العراقي ومتابعة واشراف قيادة العمليات المشتركة.
ان ابطالنا الذين دكوا اوكار داعش وحققوا هذه الاصابات المباشرة بالعناصر الارهابية المنهزمة سيمضون في ذات النهج ويتنكبون ذات الطريق ويستهدفون اوكار العدو وصولا الى التطهير الكامل لترابنا الوطني من رجسه وشروره وتطرفه .
جهاز المخابرات الوطني العراقيتنفيذاً لتوجيهات السيد رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة بمتابعة شبكات تهريب المخدرات وبعملية استخبارية نوعية تمكن جهاز المخابرات الوطني العراق من الاطاحة بإحدى شبكات التهريب الدولية وبحوزتها كمية كبيرة من المواد المخدرة حاولت توزيعها في عدد من المحافظات العراقية، حيث تم احالة المعتقلين والمضبوطات الى الجهات القضائية المختصة اصولياً.
جهاز المخابرات الوطني العراقي
تواصل اجهزتنا الامنية البطلة تعقب منفذي جريمة سبايكر والقاء القبض عليهم وتقديمهم للعدالة وبعملية
نوعية استندت إلى معلومات دقيقة تمكن جهاز المخابرات الوطني العراقي بالتنسيق مع قيادة العمليات
المشتركة القاء القبض على اثنين من منفذي جريمة سبايكر بعد ان اختفيا "٩" تسع سنوات في إحدى دول
الجوار.
لقد عاهدت قواتنا الأمنية البطلة والاجهزة والدوائر الاستخبارية شعبنا العراقي على تعقب المجرمين
والارهابيين والقصاص منهم والعمل على حماية هذا الوطن.
بوركت سواعدكم أيها الرجال وحفظكم الله وسدد خطاكم لنصرة العراق وشعبه.
جهاز المخابرات الوطني العراقي
استباقية وبناءً على معلومات استخبارية دقيقة تمكن جهاز المخابرات الوطني العراقي من احباط محاولة لتهريب الأموال الى الخارج عبر مطار البصرة الدولي باستخدام البطاقات الالكترونية، وقد أسفرت العملية عن اعتقال كافة أفراد المجموعة المتورطة بهذه الجريمة وتسليمهم اصولياً الى الجهات القضائية.
بسم الله الرحمن الرحيم
{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ}
صدق الله العلي العظيم
استناداً الى توجيهات السيد رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة المحترم حقق جهاز المخابرات الوطني العراقي نصراً جديداً يضاف الى سجل انتصارات العراقيين على قوى الارهاب والتكفير الداعشي، فقد نفذ أبطال الجهاز واحدة من أكثر العمليات الاستخبارية النوعية نجاحاً أطاحت بشبكة ارهابية خطيرة في العاصمة بغداد. ترتبط هذه العملية بعملية سابقة نفذها الجهاز بالاشتراك مع جهاز مكافحة الارهاب في ٢٦ شباط ٢٠٢٣ أسهمت بقتل ٢٢ ارهابياً في صحراء الانبار غرب البلاد، وقادت الى تحديد أهداف جديدة وكشفت هذه الشبكة التي كانت تخطط لتنفيذ عمليات انتحارية تستهدف المواكب الحسينية ومراكز الشرطة والسيطرات والاسواق العامة في عدد من الأحياء الشعبية في بغداد، وبعد مراقبة ميدانية دقيقة لتحركاتها تم القاء القبض على كافة عناصرها الذين اعترفوا بانتمائهم للتنظيم الارهابي وتلقيهم تدريبات مكثفة على صناعة العبوات والاحزمة الناسفة والمواد المتفجرة تمهيداً لتنفيذ عملياتهم الانتحارية، الا أن أيدي أبطال الجهاز كانت أقرب إليهم وألقت القبض عليهم في عملية استباقية نوعية.
وفي الوقت الذي تكشف فيه هذه العملية اقتدار الجهد الاستخباري العراقي واختراقه صفوف تلك العصابات الظلامية، يؤكد جهاز المخابرات الوطني العراقي استمرار جهوده لملاحقة فلولها حتى القضاء عليها.
جهاز المخابرات الوطني العراقي
جهاز المخابرات الوطني العراقي يطيح بأحد عناصر داعش والمسؤول عن تجنيد وتدريب ما يسمى (الذئاب المنفردة)
تمكن جهاز المخابرات الوطني العراقي وبالاشتراك مع جهاز مكافحة الارهاب من إلقاء القبض على الارهابي (ح ع ب) أحد عناصر داعش والمسؤول عن تجنيد وتدريب ما يسمى (الذئاب المنفردة) وصناعة المتفجرات والاحزمة الناسفة.
تمت العملية بناءً على معلومات استخبارية دقيقة ومراقبة ميدانية واستناداً الى مذكرة قبض قضائية وفي اطار الجهود الاستباقية المبذولة للحفاظ على أمن الزيارة الاربعينية للإمام الحسين عليه السلام.
جهاز المخابرات الوطني العراقي يوجه ضربة جديدة لداعش في صلاح الدين.
تمكن أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي وبالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة وباسناد قيادة القوة الجوية من استهداف أحد أهم أوكار داعش الارهابي في محافظة صلاح الدين.
تمت العملية بناءً على معلومات استخبارية دقيقة وتتبع ميداني وفني لعناصر داعش المتواجدين في إحدى المضافات الواقعة في جبال قضاء طوز خورماتو، حيث تم توجيه ضربة جوية دقيقة أعقبتها عملية انزال من قبل جهاز مكافحة الارهاب، ليتبين تدمير المضافة وقتل جميع من فيها والاستيلاء على وثائق ومعدات مهمة خاصة بالتنظيم الارهابي.
جهاز المخابرات الوطني العراقي يعتقل (أبو حارث بغداد) مسؤول (فرقة القادسية) التابعة لتنظيم داعش
الارهابي.
تمكن أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي وبناءً على معلومات استخبارية دقيقة من إلقاء القبض على
الارهابي مثنى محمد جبار عفريت أحد أخطر قيادات داعش، والذي انتمى لصفوف الجماعات الارهابية في
العام ٢٠٠٥ وعمل ضمن مفارز شارع حيفا، لينتقل في العام ٢٠٠٧ للعمل بمفارز زراعة العبوات الناسفة
والاغتيالات في بغداد، وفي العام ٢٠٠٩ انتقل الى محافظة نينوى وانضم لصفوف داعش كقائد لما يسمى فرقة
القادسية التابعة للتنظيم، وبعد هزيمة داعش في العام ٢٠١٧ تم اشاعة خبر مقتله في محاولة لايقاف
الملاحقات القانونية بحقه، وفي العام ٢٠١٩ حاول دخول العاصمة بغداد بإسم مستعار وهوية مزورة حيث
أُلقي القبض عليه وفق مذكرة قضائية وبكمين محكم استمر لعشر ساعات متواصلة بتاريخ
٢٠٢٣/٧/٢٧ ليتم تسليمه الى الجهات المختصة أصولياً.
*جهاز المخابرات الوطني العراقي يطيح بأحد قيادات داعش المتورطين بجريمة سبايكر*
نفذ جهاز المخابرات الوطني العراقي وبناءً على معلومات استخبارية دقيقة وبالتنسيق مع جهاز مكافحة
الارهاب في محافظة السليمانية واجباً نوعياً أطاحوا من خلاله بالارهابي (عبد الخالق خزعل سلطان)
الذي انضم لداعش الارهابي في العام ٢٠١٣ وشارك في عدد من العمليات التي استهدفت القوات الأمنية في
محافظة صلاح الدين، وشارك في مجزرة سبايكر وكان أحد المنفذين ضد الضحايا في العام ٢٠١٤، ثم شغل منصب
عسكري ولاية (دجلة)، لينتقل بعد ذلك لصفوف التنظيم فيما يسمى ولاية نينوى ويشارك في المعارك ضد
القوات الأمنية.
تمت العملية بعد تعقب ومتابعة ميدانية للهدف حيث ألقي القبض عليه وفقاً لمذكرة قضائية، وأحيل
أصولياً الى الجهات المختصة.
بعملية نوعية خارج الحدود العراقية تمكن أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي من القاء القبض على أحد أخطر عناصر داعش الارهابي المدعو (عزة ابراهيم محمد) المتورط بجرائم إرهابية خطيرة بينها جريمة سبايكر. تمت العملية بالتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة وبناءً على تتبع استمر لسنوات ومعلومات استخبارية دقيقة وتعقب ميداني، حيث تم اعتقاله في عمق الأراضي السورية واقتياده الى العراق وتسليمه الى الجهات المختصة أصولياً لينال جزاءه العادل.
جهاز المخابرات الوطني العراقي وبناءً على معلومات استخبارية دقيقة وبالتعاون مع الهيئة العامة للكمارك يتمكن من ضبط (٣) حاويات محملة بمواد طبية وأدوية مخالفة لشروط وضوابط الاستيراد، وقد تم التعامل مع المواد المضبوطة أصولياً.
تنفيذاً لتوجيهات السيد رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة المحترم يستقبل جهاز المخابرات الوطني العراقي طلبات الفئات المشمولة بالمفسوخة عقودهم من الراغبين للعودة إلى صفوف الجهاز وذلك عن طريق إرسالها إلى المواقع والحسابات الرسمية لجهازنا اعتباراً من تاريخ ٢٠٢٣/٧/١٥ ولغاية ٢٠٢٣/٧/٢٤
بناءً على معلومات استخبارية دقيقة تمكن أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي وبالتنسيق مع حرس الحدود من احباط محاولة تهريب كمية كبيرة من مادة الكريستال الى الاراضي العراقية عبر المناطق الحدودية في محافظة ميسان، حيث تم الاستيلاء على المواد المخدرة ولا زالت الجهود مستمرة بتعقب المهربين لالقاء القبض عليهم واتخاذ الاجراءات القانونية بحقهم.
وفقاً لمعلومات دقيقة وبعملية استخبارية نوعية خارج الحدود العراقية تمكن أبطال جهاز المخابرات الوطني العراقي من إلقاء القبض على الارهابي مصطفى خالد محمد المكنّى (أبو طلحة) أحد عناصر ديوان الجند والمنتمي لما يسمى كتيبة ابو ليث الانصاري بولاية نينوى، والصادرة بحقه مذكرة قبض وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب.
تمت العملية بناءً على معلومات دقيقة عن الهدف وتعقّب في أكثر من دولة وتنسيق مع أحد الأجهزة الاستخبارية الشقيقة حيث تم اقتياده الى العراق وتسليمه الى الجهات القضائية المختصة.
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَاللَّهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهِ مَنْ يَشَاءُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي الْأَبْصَارِ)
صدق الله العلي العظيم
تنفيذاً لتوجيهات السيد رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة المحترم باستهداف قيادات عصابات داعش الارهابية تَمكّن جهاز المخابرات الوطني العراقي بعملية استخبارية نوعية من قتل الارهابي (خالد عايد أحمد الجبوري) المكنى (يعقوب المهاجر) الذي يُعد أحد أخطر إرهابيي داعش وصادرة بحقة مذكرة قبض من قبل قاضي الجهاز المختص، حيث تم استدراجه واستهدافه في محافظة إدلب السورية.
نضم (خالد الجبوري) سابقاً لتنظيم القاعدة الارهابي، ثم التحق بعصابات داعش وشغل عدداً من المواقع في هيكليته، أهمها (المسؤول العسكري لمناطق خارج نينوى) و (المسؤول الأمني لولاية شرق وشمال نينوى) وآخرها (والي تركيا)، اذ كان يخطط لتنفيذ عملية إرهابية في أوربا.
وفي الوقت الذي يؤكّد فيه جهاز المخابرات الوطني العراقي استمراره بملاحقة فلول داعش داخل العراق وخارجه يعاهد أبناء الشعب العراقي الكريم على البقاء حصناً منيعاً لدرء المخاطر وإحباط المخططات التي تستهدف الأمن القومي العراقي.
التزاماً بتوجيهات السيد رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة المحترم الخاصة بملاحقة مهربي العملة تمكنت مفارز جهاز المخابرات الوطني العراقي من إلقاء القبض على أحد المتورطين بهذه الجرائم وبحوزته أكثر من ٣٠٠٠٠٠ دولار أمريكي معدة للتهريب وتسليمه للجهات المختصة لاتخاذ الاجراءات القانونية بحقه.
بعملية نوعية مشتركة بين جهاز المخابرات الوطني العراقي وجهاز مكافحة الارهاب تم قتل (١٧) ارهابياً تمت العملية بناءً على معلومات استخبارية دقيقة عن الأهداف وتحديد اماكن تواجدهم ومداهمة اوكارهم فجر اليوم في صحراء الانبار غربي البلاد
استناداً الى توجيهات القائد العام للقوات المسلحة المحترم وفي اطار الحملة التي تنفذها القوات الأمنية العراقية لملاحقة مهربي العملة الاجنبية والمتلاعبين بسعر الصرف وبعملية نوعية اخرى تمكنت مفارز جهاز المخابرات الوطني العراقي من تنفيذ عمليتين منفصلتين بالتعاون مع القوات الماسكة للارض وتتمكن من القاء القبض على اثنين من المتورطين بهذه الجرائم وبحوزتهما مبلغ (750.000$) سبعمائة وخمسون ألف دولار معدة للتهريب.
استناداً الى توجيهات القائد العام للقوات المسلحة المحترم المتعلقة بملاحقة مرتكبي جرائم تهريب العملة الأجنبية والمتلاعبين بسعر الصرف تمكنت مفارز جهاز المخابرات الوطني العراقي من القاء القبض على أحد المتورطين بهذه الجرائم وبحوزته مبلغ (1.410.000$)مليون واربعمائة وعشرة الاف دولار، و (300.000€) ثلاثمائة الف يورو معدة للتهريب.
وبالوقت الذي يؤكد الجهاز مضيه بملاحقة المضاربين ومهربي العملة يعاهد أبناء الشعب العراقي الكريم على البقاء حصناً منيعاً للوطن والمواطن ضد مهددات الأمن القومي الداخلية والخارجية.
مفارز جهاز المخابرات الوطني العراقي المختصة بمتابعة الجرائم المالية في العراق تلقي القبض على أحد المتورطين بتهريب العملة الاجنبية وتضبط بحوزته (١٤٠٠٠٠) دولار امريكي معدّة للتهريب.
بعملية استخبارية نوعية خارج الحدود العراقية، تمكن جهاز المخابرات الوطني العراقي من احباط عملية ارهابية والاطاحة بعدد من قيادات داعش المتورطين بارتكاب جرائم ارهابية في العراق وخارجه، حيث نجح ابطال الجهاز بتعقب هؤلاء الارهابيين في اكثر من دولة وتمكنوا من القاء القبض عليهم في احدى الدول غير المجاورة واقتيادهم الى العراق وتسليمهم الى الجهات القضائية لينالوا جزاءهم العادل.
وبالوقت الذي يحقق فيه جهاز المخابرات العراقي هذه الانتصارات الكبيرة على الارهاب والارهابيين يعاهد ابناء الشعب العراقي الكريم على الذود عن امن العراق وسلامته من خلال جهد استخباري استباقي نوعي يضمن الأمن ويحقق الاستقرار في ربوع بلدنا الحبيب.
ينفي جهاز المخابرات الوطني العراقي الاخبار التي تداولتها بعض الشخصيات السياسية والاعلامية عن اعادة المدعو جواد لؤي الياسري للعمل في الجهاز، ويؤكد انه تم احالته القضاء وعزله من الوظيفة واتخاذ الاجراءات القانونية بحقه ، ويشدد على اهمية توخي الدقة في تداول مثل هذه الاخبار ويدعو كافة وسائل الاعلام والشخصيات والجهات ذات العلاقة الى عدم الانجرار خلف الدعايات المغرضة التي تحاول النيل من المؤسسة الامنية وتسعى لاضعاف ثقة المواطن العراقي بها.
التزاماً بقرار مجلس الوزراء بتحديد سعر صرف الدولار امام الدينار العراقي ومن أجل إيقاف محاولات إغراق عملتنا الوطنية ، ندعوكم للتبليغ عن أي حالة مشبوهة من شأنها أن تعرقل مسار تصحيح السياسة المالية للدولة وتؤثر في الامن الاقتصادي ، عبر التواصل معنا على :-
بسم الله الرحمن الرحيم
(إِنْ هَذَا إِلاَّ إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاؤُوا ظُلْمًا وَزُورًا)
صدق الله العلي العظيم
يواجه جهاز المخابرات الوطني العراقي حملات إعلامية مضللة تقودها وسائل اعلام ومحللون ومدونون في مواقع التواصل الاجتماعي استهدفت قياداته وضباطه ومنتسبيه وسوّقت تقارير وأخبار كاذبة وملفّقة ومفبركة وغير دقيقة تسعى للتشكيك بمهنيته وكفاءته وقدرته على تنفيذ مهامه الدستورية، وفي الوقت الذي يدين فيه الجهاز هذه الحملات المحمومة يؤكّد أنها تكشف عن جهل مركّب بمقتضيات المصلحة الوطنية أو خضوع لاجندات خبيثة لا تريد الاستقرار للعراق وأهله وتحاول تضليل الرأي العام وثني الجهاز عن مواصلة مسيرة عطائه وانجازاته الاستخبارية النوعية التي أطاحت بقيادات الخط الأول للجماعات الإرهابية وأحبطت الكثير من المخططات التخريبية والإجرامية وهو ما جعل الجهاز هدفاً للمتضررين من دوره الفعّال في حماية الأمن القومي العراقي، وانطلاقاً من المسؤولية الوطنية نجد أن احاطة الرأي العام بحقيقة هذه الحملات أصبحت ضرورة ملحّة في المرحلة الراهنة ونؤكّد أن معالجة مواضع القصور أو التقصير في الأجهزة الأمنية والاستخبارية لا تتم عن طريق وسائل الاعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بل من خلال اجراءات إدارية وقانونية وقضائية قائمة على أدلة وإثباتات وتقييمات موضوعية، وإستناداً إلى ذلك يؤكد جهاز المخابرات الوطني أنه سيتخذ كافة الاجراءات القانونية بحق من يحاول تشويه سمعته أو النيل من ضباطه ومنتسبيه، ويدعو كافة الجهات الاعلامية والنخب السياسية والثقافية والاعلامية الى توخي الدقة وعدم الانجرار خلف معلومات مضللة هدفها إضعاف المؤسسة الأمنية عموماً وجهاز المخابرات على وجه الخصوص.
وبهذه المناسبة يعاهد الجهاز أبناء الشعب العراقي الكريم على البقاء حصناً منيعاً ضد كل من يحاول المساس بأمن العراق واستقراره، ويؤكّد أن هذه الحملات المضللة لن تثنيه عن اداء واجباته الوطنية، وسيبقى صمام أمان للوطن والمواطن.
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَموتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مؤَجَّلًا وَمَنْ يرِدْ ثَوَابَ الدنْيَا نؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ)
صدق الله العظيم
ينعى جهاز المخابرات الوطني العراقي الفقيد المقدم مهند حميد جبار الربيعي الذي وافته المنية مساء يوم السبت الموافق ١٣/ ٨/ ٢٠٢٢ أثر حادث جنائي مؤسف، وفي الوقت الذي نعبر فيه عن عميق أسفنا لفقد أحد ضباط الجهاز المخلصين ندعو الباري عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر وعظيم المواساة.
وانا لله وانا اليه راجعون
بمتابعة استخبارية دقيقة من أبناء جهاز المخابرات الوطني العراقي وبالتعاون مع مديرية الجريمة المنظمة في وزارة الداخلية وبعملية نوعية نفذ أبطال الجهاز واجباً ميدانياً اسفر عن القاء القبض على شبكة اجرامية مرتبطة بجهة أجنبية ضبط في حوزتها (٥٠) مليون دينار عراقي مزور، و(٤٠) كغم من مادة الكافيين الأولية التي تدخل في صناعة مادة الكريستال، تمت العملية بناءً على معلومات استخبارية دقيقة تم من خلالها القاء القبض على بعض افراد الشبكة في محافظة بابل، ليتم تسليمهم الى الجهات القضائية المختصة لينالوا جزاءهم العادل.
وفي الوقت الذي يواصل فيه أبناء الجهاز العمل ليلا ونهارا لاداء واجبهم الوطني يعاهدون أبناء شعبنا الكريم على استمرار هذه الجهود للقضاء على كل من تسول له نفسه تهديد الامن القومي العراقي.
بسم الله الرحمن الرحيم
"فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ"
صدق الله العظيم
انطلاقاً من المسؤولية الوطنية والمهام الموكلة لجهاز المخابرات الوطني وبعد توفّر المعلومات الاستخبارية الدقيقة ووضع خطة محكمة، نفّذ الجهاز وبالتعاون مع محكمة تحقيق الكرخ الاولى عملية نوعية استطاع من خلالها تفكيك شبكة اجرامية تضم كبار تجار ومروجي المخدرات في بغداد وبحوزتهم كميات كبيرة من مادة الكرستال.
وفي الوقت الذي تؤكد هذه العملية اقتدار الأجهزة الأمنية والاستخبارية العراقية في تعقّب العصابات الاجرامية والتخريبية، نعاهد أبناء شعبنا الكريم على بقاء الجهاز صمام أمان للأمن الوطني العراقي ونحث المواطنين على ادامة التعاون مع الاجهزة الامنية لمواجهة مثل هذه الجرائم التي تهدف الى زعزعة الامن والاستقرار وتخريب البنية الاجتماعية في العراق.
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)
صدق الله العلي العظيم
بعد الاتكال على الله تمكّن جهاز المخابرات الوطني العراقي بإشراف مباشر من القائد العام للقوات المسلحة من اعتقال أحد رؤوس الإرهاب العفنة التي أوغلت بدماء العراقيين في جرائم متعددة أبرزها جريمة مجمع الليث التجاري في منطقة الكرادة بتأريخ (3 / 7 / 2016) المدعو غزوان علي حسين راشد الزوبعي، والمكنى أبو عبيدة بغداد.
حيث باشر جهاز المخابرات منذ ذلك الوقت بجمع المعلومات وتحليلها وصولاً إلى المسؤول المباشر عنها المدعو أبو عبيدة بغداد، الذي تبين أنه يتنقل بين عدة دول، وبعملية مخابراتية معقدة تمكن أبناء القوات الأمنية الأوفياء من إلقاء القبض على المتهم خارج العراق، واقتياده إلى بغداد النصر والسلام لينال جزاءه العادل بما ارتكبت يداه، ويلتحق بقادة الإرهاب الذين تساقطوا واحداً تلو الآخر على يد القوات الأمنية البطلة.
وخلال التحقيق اعترف المتهم بارتكابه سلسلة من العمليات الإرهابية التي أودت بحياة العراقيين منذ انتمائه إلى تنظيم داعش الإرهابي من بينها عمليات إرهابية نُفّذت في مدينة الموصل التي عمل فيها تحت ما يسمى (جيش العسرة)، قبل أن ينتقل إلى بغداد؛ ليختص بالتخطيط لعدة عمليات إرهابية، وتجهيز العجلات المفخخة ونقلها من مناطق قريبة من جبل حمرين إلى بغداد.
وقد أدلى المتهم باعترافات كاملة حول تجهيز ونقل الإرهابي أبو مها العراقي في عجلة نوع ستاراكس ثم تفجيرها في مجمع الليث التجاري في منطقة الكرادة بتأريخ (3 / 7 / 2016)، فضلاً عن قيامه بالتخطيط والتنفيذ لعملية تفجير قرب مول النخيل في بغداد بتأريخ (9 / 9 / 2016)، وتفجير آخر على السريع الدولي بمنطقة العدوانية، وعملية أخرى في منطقة أبو دشير في (9 / 5 / 2017)، وتفجير عجلة مفخخة أيضاً بالقرب من مثلجات الفقمة بتأريخ (30 / 5 / 2017)، وتفجير عجلة بالقرب من هيئة التقاعد العامة في اليوم نفسه، واعترف أيضاً بالتخطيط والتنفيذ لعملية استهدفت زوار الإمام الكاظم (عليه السلام) في مفرق الدورة بتأريخ (2 / 5 / 2016).وقد حاول المتهم التخفي داخل العراق قبل أن يخرج للتنقل في عدد من الدول الأخرى، لكن جهاز المخابرات استمر بملاحقته إلى حين اعتقاله، وجلبه إلى بغداد ليواجه القصاص العادل.
نعاهد شعبنا الكريم على أن نبقى عيوناً ساهرة وسيوفاً مشرعة للدفاع عن أمن الوطن واستقراره، وأن نلاحق في كل مكان داخل العراق وخارجه كل من سولت له نفسه سفك دماء الأبرياء، وإرهاب المواطنين، وزعزعة الاستقرار.بعد التوكل على الله تعالى واستنادا الى المهام المناطة بجهاز المخابرات الوطني العراقي وفي إطار الجهود المبذولة لتقويض التهديدات الخارجية للأمن الوطني العراقي واستناداً الى معلومات استخبارية دقيقة تمكن ابطال جهاز المخابرات وبالتنسيق مع القطعات العسكرية من الجيش العراقي البطل من تنفيذ عملية نوعية لاحباط احدى اكبر عمليات تهريب للمخدرات الى الاراضي العراقية.
حيث تم استدراج شبكة تهريب كانت تخطط لإدخال شحنة كبيرة من المواد المخدرة تقدر بأكثر من ١٠٠ كغم الى الاراضي العراقية عبر الحدود مع سوريا.
تمت هذه العملية بعد جهود كبيرة من عمليات الرصد والتحري والمتابعة استمرت لعدة أيام ادت الى تحديد الاهداف بدقة حتى تم القاء القبض عليهم بالجرم المشهود في منطقة خازوكة التابعة لقضاء ربيعة في محافظة نينوى.
وفي الوقت الذي يحقق فيه ابطال الجهاز هذه المكاسب الامنية يعاهدون الشعب العراقي بالبقاء سيوفاً مشرعة بوجه كل من يحاول المساس بأمن العراق واستقراره.
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ*
بمزيد من الثبات والإصرار على مواصلة العطاء ينعى جهاز المخابرات الوطني العراقي الشهيد العقيد نبراس فرمان شعبان الذي طالته أيادي الحقد بعملية جبانة غادرة هذا اليوم، في محاولة يائسة لثني الجهاز عن اداء واجبه الوطني.
لقد كان الفقيد رحمه الله تعالى مثالاً يُحتذى به في التفاني والاخلاص لخدمة وطنه وشعبه، وكان له الدور الأبرز في محاربة الارهاب والجريمة المنظمة على امتداد سنوات خدمته.
وفي الوقت الذي يرفع فيه جهاز المخابرات الوطني تعازيه الحارة لعائلة الشهيد واقربائه ومحبيه، يؤكد بأن دم الشهيد سيكون مناراً للاقتصاص من القتلة المجرمين الذين يحاولون سلب ارادة الدولة واضعاف همة ابنائها.
ويعاهد الشعب العراقي بأن هذه الجرائم لا تزيد ابنائكم في الجهاز الا اصرارا على المضي قدماً في ملاحقة اعداء العراق حتى تحقيق النصر الناجز.
رحم الله الشهيد الفقيد وتقبله مع الشهداء السعداء وحفظ الله عراقنا وأبناء شعبنا الكريم.. وإنّا لله وإنّا إليه راجعون
بسم الله الرحمن الرحيم
اطلع جهاز المخابرات الوطني العراقي على تصريحات سياسية تحاول الإساءة الى سمعة الجهاز والنيل من كرامة ووطنية ضباطه ومنتسبيه.
ويعرب الجهاز عن استغرابه لمثل تلك التصريحات التي تتجاوز كل السياقات الطبيعية للتعاطي مع حساسية الجهاز وطبيعة عمله، ناهيك عن الطعن بانتمائه الوطني، على خلفية إجراءات إدارية اعتيادية مثل نقل مجموعة من منتسبيه الى مؤسسة اخرى.
وحيث يؤكد ضباط ومنتسبو الجهاز أنهم جنود أوفياء لوطنهم في أي موقع يعملون فيه ، فإن الإجراء الإداري المشار اليه تم وفق هذه الرؤية الوطنية والمهنية وتلبية لطلب هيئة المنافذ الحدودية بالحاجة الى مجموعة من العناصر لتدعيم عمل المنافذ مهنياً وأمنياً، وصل الى الجهاز وفق القنوات الاصولية، وقد استجاب الجهاز لهذا الواجب بعد دراسة السياقات القانونية.
ويعرب جهاز المخابرات الوطني العراقي عن أسفه لاضطراره الرد والتوضيح على مثل هذه الاتهامات الظالمة من بعض الفئات السياسية والإعلامية والمستندة الى معلومات خاطئة تماماً، وبما يتقاطع مع كل الأعراف والسياقات في التعاطي مع السرية والحساسية في عمل أجهزة المخابرات، حيث تفتخر الدول بأجهزة مخابراتها وترفض الزج بها في أي جدل سياسي وإعلامي.
ويؤكد الجهاز الاحتفاظ بحقه القانوني بمقاضاة كل من يحاول النيل من كرامة منتسبيه ، كما يجدد العهد لشعبنا بأن يواصل واجبه الوطني والدستوري في حماية أمن العراق ومصالح شعبنا العليا.
يؤكّد جهاز المخابرات الوطني العراقي على انه ليس لديه صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي باستثناء هذه الصفحة الموثقة بالعلامة الزرقاء لذا فهو غير مسؤول عن أي صفحة اخرى تدّعي ارتباطها به ويهيب بالمواطنين الكرام التواصل معه للابلاغ عن اي نشاط يهدد الامن الوطني عبر البريد الخاص للصفحة او الموقع الالكتروني او الخطوط الساخنة وستبقى مكالماتهم في طي الكتمان.
١.رابط الصفحة الرسمية:
Facebook٢. رابط الموقع الالكتروني:
INIS٣. الخطوط الساخنة:
(٤٠٠)،(٤٢٤)
اطّلع جهاز المخابرات الوطني العراقي على بعض التصـريحاتِ التي يتمّ تداولها عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، وتمثل هذه التصـريحات تهديداً صريحاً للسلم الأهلي، وتسـيء إلى رئيس جهاز المخابرات الوطني العراقي السيد مصطفى الكاظمي.
ويودّ جهاز المخابرات الوطني العراقي، الإشارة إلى الآتي:
• إنّ المَهمات الوطنية التي يقوم بها لخدمة الوطن والشعب ليست خاضعة للمزاجات السياسية ولا تتأثر باتهامات باطلة يسوّقها بعض من تسول له نفسه إيذاء العراق وسمعة أجهزته الأمنية، بل تستند إلى مصالح شعب العراق الأبيّ وحجم وقيمة الدولة العراقية في المنطقة والعالم.
• إن جهاز المخابرات الوطني العراقي يشدّد على حقه في الملاحقة القانونية لكل من يستخدم حرية الرأي لترويج اتهامات باطلة تضـر بالعراق وبسمعة الجهاز وواجباته المقدسة بحفظ أمن العراق وسلامة شعبه.
• إنّ جهاز المخابرات الوطني العراقي، يجدد العهد لشعب العراق بأن يكون مدافعاً عن الدولة ورموزها وسياقاتها الأصولية في نطاق الواجبات الدستورية الملقاة على عاتقه.
• إن هذه الواجبات تحددها مصالح العراق لا انفعالات واتهامات الخارجين على القانون.
• إن الجهاز حرص طوال السنوات الماضية على أداء واجباته بصمت والتزام، ورفَضَ الانجرار إلى المماحكات السياسية لأنه ممثل للدولة لا لجماعات، وراعٍ لمصالح الشعب العراقي لا لمصالح أطراف متوترة.